www.rasolallah.com
www.rasolallah.com
www.rasolallah.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.rasolallah.com

اناشيد وادعيه وموضوعات دينيه جميله
 
الرئيسيةدينىأحدث الصورالتسجيلدخول
‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ ‏((( ‏إنما الأعمال ‏ ‏بالنيات ،‏ ‏وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته الى الله ورسوله فهجرته الى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته إلى دنيا ‏ ‏يصيبها ‏، ‏أو إلى امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه)))). صحيح البخارى ‏
عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :"لو انكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير ، تغدو خماصا وتعود بطانا " صحيح البخارى خماصا ::اى جياعا خاليه البطون بطانا :: اى ممتلئة البطون مع الشبع
عن ابى هريرة رضى الله عنه ، عن النبى صلى الله عليه وسلم قال : " ان الدين يسر ، ولن يشاد الدين أحد الا غلبه ، فسددوا ،وقاربوا ، وأبشروا ،وأستعينوا بالغدوة والروحة ، وشىء من الدجلة " صحيح البخارى
بخيل بخيل قيل من يا رسول الله قال من سمع اسمى ولم يصلى على " اللهم صلى على محمد وعلى اله وصحبه وسلم "
قال الرسول صلى الله عليه وسلم"ليطعن فى رأس رجل مخيط من حديد خير ن ان يمس امرأه لا تحل له " رواه الانبارى ومسلم
قال النبى صلى الله على وسلم احب الاعمال الى الله "الصلاة لوقتها ثم بر الوالدين ثم الجهاد فى سبيل الله "صححه الالبانى
قال صلى الله عليه وسلم(ان الله لاينظر الى اجسامكم ،ولا الى صوركم،ولكن ينظر الى قلوبكم واعمالكم)رواه مسلم.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(الطهور شطر الايمان،والحمد لله تملا الميزان، سبحان الله والحمد لله تملان او تملا مابين السموات والارض،والصلاة نور،والصدقه برهان،والصبر ضياء والقران حجه لك او عليك كل الناس يغدوا فبائع نفسه فمعتقها او موبقها)رواه مسلم

قال صلى الله عليه وسلم ((((( لايدخل الجنه قاطع)))))) أي قاطع رحم.متفق عليه
قال صلى الله عليه وسلم(((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل الا ظله:امام عادل وشاب نشاء في عبادة الله عز اجتمعا عليه وتفرقا عليه ورجل دعته امراه ذات حسن وجمال فقال اني اخاف الله ورجل تصدق بصدقه فاخفاها حتى لاتعلم شماله ماتنفق يمينه ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه)متقف عليه
اللهم اغفر للمؤمنين والمومنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين انك انت السميع المجيب .
قال صلى الله عليه وسلم( كن في الدنيا كانك غريب او عابر سبيل وقال الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر)رواه مسلم
قال صلى الله عليه وسلم(( لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعو ضه ماسقى كافرا منها شربة ماءوقــــــــال الدنيا ملعونه وملعون مافيها الا ذكر الله تعالى وما والاه وعالما ومتعلما)روه الترمذي
وقال صلى الله عليه وسلم(((( اتق دعوة المظلوم فانه ليس بينها وبين الله حجاب))))متفق عليه
 عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سيكون فى امتى خسف وقذف ومسخ قيل متى يا رسول الله قال اذا ظهرت المعازف والغناء (رواه ابن ابى الدنيا)

 

  من مظاهر عقوق الوالدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bosy
Admin
Admin
bosy


عدد المساهمات : 360
نقاط : 1101
تاريخ التسجيل : 22/11/2009
العمر : 31
الموقع : www.bosbos.7olm.org

 من مظاهر عقوق الوالدين  Empty
13072010
مُساهمة من مظاهر عقوق الوالدين


من مظاهر عقوق الوالدين

عقوق الوالدين يأخذ مظاهر عديدة ، وصورا شتى ، منها ما يلي .

1 - إبكاء الوالدين وتحزينهما سواء بالقول أو الفعل ، أو بالتسبب في ذلك .

2 - نهرهما وزجرهما وذلك برفع الصوت ؛ والإغلاظ عليهما بالقول . قال - تعالى - : وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا [ الإسراء : 23 ] .

3 - التأفف والتضجر من أوامرهما وهذا مما أدبنا الله - عز وجل - بتركه ؛ فكم من الناس من إذا أمر عليه والداه - صدر كلامه بكلمة " أف " ولو كان سيطيعهما ، قال - تعالى - : فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ

4 - العبوس وتقطيب الجبين أمامهما فبعض الناس تجده في المجالس بشوشا مبتسما ، حسن الخلق ، ينتقي من الكلام أطايبه ، ومن الحديث أعذبه ؛ فإذا ما دخل المنزل وجلس بحضرة الوالدين انقلب ليثا هصورا لا يلوي على شيء ، فتبدلت حاله وذهبت وداعته وتولت سماحته ، وحلت غلظته وفظاظته وبذاءته ، يصدق على هذا قول القائل :

من الناس من يصل الأبعدين
ويشــقى بـه الأقـرب الأقـربُ



5 - النظر إلى الوالدين شزرا وذلك برمقهما بحنق والنظر إليهما بازدراء واحتقار .

قال معاوية بن إسحاق عن عروة بن الزبير قال : " ما بر والده من شد الطرف إليه " .

6 - الأمر عليهما كمن يأمر والدته بكنس المنزل ، أو غسل الثياب ، أو إعداد الطعام ؛ فهذا العمل لا يليق خصوصا إذا كانت الأم عاجزة أو كبيرة أو مريضة .

أما إذا قامت الأم بذلك بطوعها وبرغبة منها وهي نشطة غير عاجزة - فلا بأس في ذلك ، مع مراعاة شكرها والدعاء لها .

7 - انتقاد الطعام الذي تعده الوالدة وهذا العمل فيه محذوران ، أحدهما : عيب الطعام ، وهذا لا يجوز ؛ فرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما عاب طعاما قط ، إن أعجبه أكل ، وإلا تركه .

والثاني : أن فيه قلة أدب مع الأم وتكديرا عليها .

8 - ترك مساعدتهما في عمل المنزل : سواء في الترتيب والتنظيم ، أو في إعداد الطعام ، أو غير ذلك .

بل إن بعض الأبناء - هداهم الله - يعد ذلك نقصا في حقه وهضما لرجولته .

وبعض البنات - هداهن الله - ترى أمها تعاني وتكابد العمل داخل المنزل فلا تعينها .

بل إن بعضهن تقضي الأوقات الطويلة في محادثة زميلاتها عبر الهاتف ، تاركة أمها تعاني الأمرين .

9 - الإشاحة بالوجه عنهما إذا تحدثا : وذلك بترك الإصغاء إليهما ، أو المبادرة إلى مقاطعتهما أو تكذيبهما ، أو مجادلتهما ، والاشتداد في الخصومة والملاحاة معهما .

فكم في هذا العمل من تحقير لشأن الوالدين ، وكم فيه من إشعار لهما بقلة قدرهما .

10 - قلة الاعتداد برأيهما : فبعض الناس لا يستشير والديه ولا يستأذنهما في أي أمر من أموره ، سواء في زواجه أو طلاقه ، أو خروجه من المنزل والسكنى خارجه ، أو ذهابه مع زملائه لمكان معين ، أو نحو ذلك .

11 - ترك الاستئذان حال الدخول عليهما : هذا مما ينافي الأدب معهما ، فربما كانا أو أحدهما في حالة لا يرضى أن يراه أحد عليها .

12 - إثارة المشكلات أمامهما : سواء مع الإخوان أو الزوجة ، أو الأولاد أو غيرهم .

فبعض الناس لا يطيب له معاتبة أحد من أهل البيت على خطأ ما إلا أمام والديه ، ولا شك أن هذا الصنيع مما يقلقهما ويقض مضجعهما .

13 - ذم الوالدين عند الناس والقدح فيهما ، وذكر معايبهما : فبعض الناس إذا أخفق في عمل ما - كأن يخفق في دراسته مثلا - ألقى باللائمة والتبعة على والديه ، ويبدأ يسوغ إخفاقه ويلتمس المعاذير لنفسه بأن والديه أهملاه ولم يربياه كما ينبغي ، فأفسدا عليه حياته وحطما مستقبله ، إلى غير ذلك من ألوان القدح والعيب .

14 - شتمهما ولعنهما : إما مباشرة أو بالتسبب في ذلك ؛ كأن يشتم الابن أبا أحد من الناس أو أمه ، فيرد عليه بشتم أبيه وأمه .

فعن عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : من الكبائر شتم الرجل والديه . قيل : وهل يشتم الرجل والديه ؟ ! قال : نعم ! يسب أبا الرجل فيسب أباه ، ويسب أمه فيسب أمه .

15 - إدخال المنكرات للمنزل : كإدخال آلات اللهو والفساد للبيت ، مما يتسبب في فساد الشخص نفسه ، وربما تعدى ذلك إلى فساد إخوته وأهل بيته عموما ، فيشقى الوالدان بفساد الأولاد ، وانحراف الأسرة .

16 - مزاولة المنكرات أمام الوالدين : كشرب الدخان أمامهما ، أو استماع آلات اللهو بحضرتهما ، أو النوم عن الصلاة المكتوبة ، ورفض الاستيقاظ لها إذا أوقظاه ، وكذلك إدخال رفقة السوء للمنزل ؛ فهذا كله دليل على التمادي في قلة الحياء مع الوالدين .

17 - تشويه سمعة الوالدين : وذلك باقتراف الأعمال السيئة والأفعال الدنيئة التي تخل بالشرف وتخرم المروءة ، وربما قادت إلى السجن والفضيحة ، فلا شك أن هذا من عقوق الوالدين ؛ لأنه يجلب لهما الهم والغم والخزي والعار .

18 - إيقاعهما في الحرج : كحال من يستدين أموالا ثم لا يسددها ، أو يقوم بالتفحيط ، أو يسيء الأدب في المدرسة ؛ فتضطر الجهات المسئولة إلى إحضار الوالد في حالة فقدان الولد أو إساءته للأدب .

وربما أوقف الوالد ريثما يسدد الولد دينه ، أو يحضر ويسلم نفسه .

19 - المكث طويلا خارج المنزل : وهذا مما يقلق الوالدين ويزعجهما على الولد ، ثم إنهما قد يحتاجان للخدمة ، فإذا كان الولد خارج المنزل لم يجدا من يقوم على خدمتهما .

20 - الإثقال عليهما بكثرة الطلبات : فمن الناس من يثقل على والديه بكثرة طلباته ، مع أن الوالدين قد يكونان قليلي ذات اليد ، ومع ذلك ترى الولد يلح عليهما بشراء سيارة له ، وبأن يزوجاه ، ويوفرا له مسكنا جديدا ، أو بأن يطلب منهما مالا كثيرا ؛ كي يساير زملاءه وأترابه .

21 - إيثار الزوجة على الوالدين : فبعض الناس يقدم طاعة زوجته على طاعة والديه ، ويؤثرها عليهما ، فلو طلبت منه أن يطرد والديه لطردهما ولو كانا بلا مأوى .

وترى بعض الأبناء يبالغ في إظهار المودة للزوجة أمام والديه ، وتراه في الوقت نفسه يغلظ على والديه ، ولا يرعى حقهما .

وسيأتي مزيد بيان لهذه المسألة في الصفحات التالية .

22 - التخلي عنهما وقت الحاجة أو الكبر : فبعض الأولاد إذا كبر وصار له عمل يتقاضى مقابله مالا تخلى عن والديه ، واشتغل بخاصة نفسه .

23 - التبرؤ منهما ، والحياء من ذكرهما ونسبته إليهما : وهذا من أقبح مظاهر العقوق ، فبعض الأولاد ما إن يرتفع مستواه الاجتماعي ، أو يترقى في الوظائف الكبيرة إلا ويتنكر لوالديه ، ويتبرأ منهما ، ويخجل من وجودهما في بيته بأزيائهما القديمة .

وربما لو سئل عنهما لقال : هؤلاء خدم عندنا ! .

وبعضهم يرفض أن يذكر اسم والده في الولائم والمناسبات العامة ؛ خجلا من ذلك ! وهذا العمل - بلا ريب - دليل على ضعة النفس ، وصغر العقل ، وحقارة الشأن ، وضيق العطن .

وإلا فالنفس الكريمة الأبية تعتز بمنبتها وأرومتها وأصلها ، والكرام لا ينسون الجميل .

إن الكـــرام إذا مـــا أيســـروا ذكـــروا
من كان يألفهم في المنزل الخشن



24 - التعدي عليهما بالضرب : وهذا العمل لا يصدر إلا من غلاظ الأكباد وقساة القلوب الذين خلت قلوبهم من الرحمة والحياء ، وخوت نفوسهم من أدنى مراتب المروءة والنخوة والشهامة .

25 - إيداعهم دور العجزة والملاحظة : وهذا الفعل غاية في البشاعة ، ونهاية في القبح والشناعة ، يقشعر لهوله البدن ، ويقف لخطبه شعر الرأس ، والذي يفعله لا خير فيه البتة .

26 - هجرهما ، وترك برهما ونصحهما إذا كانا متلبسين ببعض المعاصي : وهذا خلل وخطل ؛ فبر الوالدين واجب ولو كانا كافرين ، فكيف إذا كانا مسلمين ، وعندهما بعض التقصير ؟ !

27 - البخل والتقتير عليهما : فمن الناس من يبخل على والديه ، ويقتر عليهما في النفقة . وربما اشتدت حاجتهما إلى المال ، ومع ذلك لا يعبأ ولا يبالي بهما .

28 - المنة وتعداد الأيادي على الوالدين : فمن الناس من قد يبر والديه ، ولكنه يفسد ذلك بالمن والأذى ، وتعداد الأيادي ، وذكر ذلك البر بمناسبة وبدون مناسبة .

29 - السرقة من الوالدين : وهذا الأمر جمع بين محذروين ، السرقة والعقوق ؛ فتجد من الناس من يحتاج للمال ، فيقوده ذلك إلى السرقة من والديه إما لكبرهما ، أو لغفلتهما .

ومن صور السرقة أن يخدع أحد والديه ، فيطلب منه أن يوقع على إعطائه كذا وكذا من المال أو الأرض أو نحو ذلك . وقد يستدين منهما ، وهو مبيت النية على ألا يسدد .

30 - الأنين وإظهار التوجع أمامهما : وهذا الأمر من أدس صور العقوق ؛ ذلك أن الوالدين - وخصوصا الأم - يقلقان لمصاب الولد ، ويتألمان لألمه ؛ بل ربما يتألمان أكثر منه .

31 - التغرب عن الوالدين دون إذنهما ، ودون الحاجة إلى ذلك : فبعض الأبناء لا يدرك أثر بعده عن والديه ؛ فتراه يسعى للغربة والبعد عن الوالدين دون أن يستأذنهما ودون أن يحتاج إلى الغربة ؛ فربما ترك البلد الذي يقطن فيه والداه دون سبب ، وربما تغرب للدراسة في بلد آخر مع أن تلك الدراسة ممكنة في البلد الذي يسكن فيه والداه إلى غير ذلك من الأسباب التي لا تسوغ غربته .

وما علم أن اغترابه عن والديه يسبب حسرتهما ، وقلقهما عليه ، وما علم أنه ربما مات والداه أو أحدهما وهو بعيد عنهما باختياره ؛ فيخسر بذلك برهما ، والقيام عليهما .

أما إذا احتاج الابن إلى الغربة ، واستأذن والديه فيها - فلا حرج عليه .

32 - تمني زوالهما : فبعض الأولاد يتمنى زوال والديه ؛ ليرثهما إن كانا غنيين ، أو يتخلص منهما إن كانا مريضين أو فقيرين ، أو لينجو من مراقبتهما ووقوفهما في وجهه كي يتمادى في غيه وجهله .

33 - قتلهما والتخلص منهما : فقد يحصل أن يشقى الولد ، فيقدم على قتل أحد والديه ؛ إما لسورة جهل أو ثورة غضب ، أو أن يكون في حال سكر ، أو طمعا في الميراث ، أو غير ذلك .

فيا لشؤم هذا ، ويا لسواد وجهه ، ويا لسوء مصيره وعاقبته ، إن لم يتداركه الله برحمته .

هذه بعض المظاهر والصور لعقوق الوالدين ، ذلك العمل القبيح ، والمسلك الشائن ، الذي لا يليق بأولي الألباب ، ولا يصدر من أهل التقى والصلاح والرشاد .

فما أبعد الخير عن عاق والديه ، وما أقرب العقوبة منه ، وما أسرع الشر إليه .

وهذا أمر مشاهد محسوس ، يعرفه كثير من الناس ، ويرون بأم أعينهم ، ويسمعون قصصا متواترة لأناس خذلوا وعوقبوا ؛ بسبب عقوقهم لوالديهم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bosbos.7olm.org
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

من مظاهر عقوق الوالدين :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

من مظاهر عقوق الوالدين

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الآداب التي تراعى مع الوالدين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.rasolallah.com :: الفئة الاولى :: مواضيع دينيه :: عقوق الوالدين-
انتقل الى: